حبيبتى طال صبرى و اشتياقى
فأخشى من الدهر ان تجف اشواقى
و اصبح كالخريف حين الزهور تلاقى
مصيرها المشئوم بعد الربيع الساقى
فلا تدعى فرصة للفراق القاسى
يقتل اسمى ما فى الحياة نلاقى
فبالقرب منك استدل طريقى
وأرى نور الحياة فى عينيك
يتغذى قلبى على صوت شهيقى
حين أسلك الطريق اليك
يا منية القلب و خير رفيق
اكتب احر اشواقى اليك
السبت، 12 سبتمبر 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق