الجمعة، 10 أبريل 2009

يبقى انت اكيد فى مصر
















مرسلة بواسطة الدكتور / احمد جاد جاد القيرانى في 11:58 ص

هناك 13 تعليقًا:

  1. غير معرف11 أبريل 2009 في 6:02 ص

    طارق الجبالى بيقول.

    ده كلام سليم.

    ردحذف
  2. غير معرف11 أبريل 2009 في 6:03 ص

    طارق اجبالى بيقول ايه ده هما خلاص قرروا ينتحروا ولا ايه

    ردحذف
  3. غير معرف11 أبريل 2009 في 6:05 ص

    طارق الجبالى بيقول


    مين ده الأستاذ الدكتور جلال أبوزكى . ونجحت عمليه ايه. دى أكيد عمليه تحويل اللحمه الى فسيخ.

    ردحذف
  4. غير معرف11 أبريل 2009 في 6:11 ص

    طارق الجبالى
    عاوزين نشوف العيال اللى بينطوا على الرمل دول ونروح ننط معاهم
    يا ترى الصوره دى متصوره فين فى مصر؟

    ردحذف
  5. دكتوره فاطمه شتيه11 أبريل 2009 في 2:33 م

    الفقره دي جميله قوي وفعلا لما تشوفها تقول اكيد انت في مصر ومن الاشياء الاخري التي تؤكد انك في مصر لما تلاقي عربيه اجره مكتوب عليها (ياناس يا شر كفايه قر)ولما تلاقي بيت مكتوب عليه (حج مبرور وذنب مغفور)

    ردحذف
  6. DR/ Mohamed Gad Gad Ibrahim11 أبريل 2009 في 9:23 م

    يا ترى رموا قلب الكاوتش و لا برضه لسه جوه..يمكن يكونوا رموه علشان يبقى الكاوتش خفيف

    ردحذف
  7. غير معرف12 أبريل 2009 في 2:17 ص

    من طارق الجبالى انا مقدرشى أقول اللى بيحصل ده غير
    ان الكلاب تنبح على اللذين لا تعرفهم.
    والحمير تفضل القش على الذهب.

    ردحذف
  8. د.احمد البهى12 أبريل 2009 في 10:16 م

    سيدنا الاستاذ حسين حال اخونا كلنا

    ردحذف
  9. بتاي12 أبريل 2009 في 11:09 م

    معقووووووووووووووووووووول

    ردحذف
  10. د. نصر البدري ...13 أبريل 2009 في 9:43 م

    السلام عليكم:

    أكيد بتوع الكاوتش مكانوش رايحين يعوموا ، أكيد رايحين ينتحروا ... ع العموم الله يرحمهم بقه ...

    ردحذف
  11. زينب13 أبريل 2009 في 10:07 م

    مهما ما عملت فينا مصر هتفضل هيا مصر والله ما فيه اجمل من مصر ولا اروع من مصر ولا احن من مصر دي مصر يا بني مصر ( ام الدنيا )

    ردحذف
  12. طارق الجبالى14 أبريل 2009 في 11:57 ص

    لما مصر أم الدنيا يبقى مين أبوها؟

    ردحذف
  13. د. تامر صابر22 أبريل 2009 في 1:53 ص

    على اسم مصر التاريخ "و الجغرافيا و الأحياء و الأموات" يقدر يقول ما شاء :) " مع الاعتذار للأستاذ صلاح جاهين"

    ردحذف

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)